نشدتُكَ الحُضُورَ فعاقني السبيلُ، فلمَّا تعذَّرَ آثرْتُ زوَّادةَ دُعائي أن يظلَّ عملي هذا تسابيحَ اعتِذارٍ لمثواكَ القريب
أبي رحمكَ اللهُ
عندما أُبلغُ في الصُّعُودِ وعندما أُسرفُ في الانتظارِ ألتحفُ بصوتِكِ وأُحلِّقُ بدفئكِ ... ياحُلُمي الطفل، وقوَّتي المؤجَّلة ... .
والدتي أطال اللهُ عُمُرَكِ
ظلِّي الذي إنْ قامتِ الشَّمسُ فيَّا، وإن غابت أشرق ...
أُختي زينب
سيماء الصَّبرِ والفضيلةِ ... دربي الذي يتَّسعُ كُلَّما ضاقَتِ المسالك ...
أشرعةُ آمالي ...
أولادُ إخوتي
سُعَاد