(19) إن أكثر ما وردت الجوابات المنفصلة جوابات لسياقات خبرية لا طلبية.
(20) إن الجوابات القرآنية إما تصدر من العقلاء وقد تنوعت مراتبهم. وبهذا التّنوع في الرتب اختلفت المعاني التي تلمح في تعابير جواباتهم، وإما أن تصدر من غير العقلاء على سبيل التشخيص لهم.